نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
7,336 نتائج ل "الإدارة الجامعية"
صنف حسب:
الإدارة الاستراتيجية للمكتبات الجامعية
يتناول هذا الكتاب والذي قامه بتأليفه (محمود قطر) في حوالي (315) صفحة من القطع المتوسط، عن دور المكتبات الجامعية في تطوير التعليم الجامعي ومدى التواصل بين المكتبات الجامعية وطلاب الجامعة وأعضاء هيئة التدريس ويركز الكتاب على خطط إدارة المكتبات الجامعية واستراتيجيات تطويرها. الكتاب من إصدار دار العلوم للنشر والتوزيع.
قيادة المرأة السعودية للعمل من وجهة نظر الإداريين العاملين بجامعة الملك سعود
تدور مشكلة الدراسة حول قيادة المرأة السعودية للعمل من وجهة نظر الإداريين العاملين بجامعة الملك سعود، واستهدفت الدراسة بحث مدى تقبل مبدأ قيادة المرأة للرجل في للعمل، ومدى الثقة في قدرات المرأة كقائدة للعمل، ومعرفة أثر الوضع الأسري للمرأة على قيادتها للرجل في العمل، والتعرف على التحديات الاجتماعية التي تواجه قيادة المرأة للرجل في العمل. وتم استخدام المنهج المسحي الوصفي. وتم تطبيق الدراسة على عينة من الإداريين العاملين بجامعة الملك سعود (362)، وتم جمع البيانات بواسطة استبانة تم إخضاعها لمقاييس الصدق والثبات. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها ضعف تقبل مبدأ قيادة المرأة للرجل في العمل، حيث إن أفراد العينة يفضلون العمل تحت قيادة رجل، وتعتقد العينة أن المرأة لا تستطيع أن تتحكم بانفعالاتها وعواطفها في العمل كالرجل، ومن الصعب التعامل مع المرأة في العمل. كما تبين ضعف ثقة العينة في قدرات المرأة كقائدة للعمل، وذلك من منطلق ضعف قدرة المرأة على تحمل ضغوط العمل القيادي مقارنة بالرجل، وضعف حكمة المرأة في التصرف في مواقف العمل الطارئة، كما أن المرأة لا تستطيع تحمل المسؤولية لقيادة العمل مقارنة بالرجل. وأظهرت النتائج أن للوضع الأسري للمرأة أثرا على قيادتها للرجل في العمل، وذلك نتيجة ظروف الحمل والولادة التي تجعل المرأة تتغيب كثيرا عن العمل، مما يفقدها القدرة على قيادة العمل، وصعوبة الموازنة بين متطلبات العمل كقائدة ومتطلبات الحياة العائلية، ومشكلات الاتصالات بين المرأة وفريق العمل نظرا لخصوصية المرأة. كما تبين أن أهم التحديات الاجتماعية التي تواجه قيادة المرأة للرجل في العمل تتمثل في ضعف تقبل الرجل السعودي لقيادة المرأة له في العمل، وصعوبة التواصل بين المرأة القائدة للعمل وبين المرؤوسين، وأن ظروف المرأة الأسرية تعيق عملها كقائدة للعمل.
أساليب التخطيط الاستراتيجي بين الوعي والاستخدام
تبدأ دائرة التقدم بالوعي وتنتهي بالتغيير نحو الأفضل؛ فإذا أردنا تغيير الواقع على نحو أفضل لابد من تصوره على نحو صحيح. ومن أجل ذلك، سعى البحث الحالي إلى التحقق من مستوى الوعي بالأساليب الاستراتيجية لدى المشاركين في عملية التخطيط الاستراتيجي بالجامعات، وما إذا كان لهذا الوعي انعكاساته في تغيير الواقع المؤسسي. واعتمد البحث على المنهج الوصفي لعدد من الخطط الاستراتيجية، وتوصل إلى النتائج التالية: ارتفاع مستوى الوعي بالأساليب الاستراتيجية لصالح المستويات الإدارية العليا ولصالح الجامعات الأجنبية -أيضا-على حساب الجامعات الحكومية. وارتفاع درجة النجاح الاستراتيجي للجامعة الأمريكية بالقاهرة، وكذلك لجامعة القاهرة، في حين أنها أقل بالنسبة لجامعة الزقازيق.
العلاقة التأثيرية ما بين القيادة الخادمة والقيم الروحية لمكان العمل
أصبحت مفاهيم وممارسات القيادة الخادمة والقيم الروحية لمكان العمل من المتطلبات الأساسية لنجاح المنظمات على اختلاف أنواعها، وعلى وفق هذا التصور حدد البحث بهذين المتغيرين، إذ كثيرا ما يتسم العمل بتجاهل المضامين التي أكدت عليها كلا منهما وهذا شكل مشكلة تصدى لها الباحثان، بضرورة التأكيد على الإدارة الجامعية للاهتمام بخلق مناخ روحي فعال يحفز العاملين على أداء مهامهم بصورة جيدة، وتمكين العاملين ليتمتعوا بالاستقرار النفسي والوظيفي، والبعد عن التفكير الدائم بمشاكلات وضغوط العمل. باعتماد منهجية طبقت على مجتمع كليات جامعة البصرة، وعينة شملت 67 من الموظفين وباستخدام استمارة الاستبانة التي أعدت في ضوء مقاييس علمية رصينة. وتوصل الباحثان إلى وجود علاقة ارتباط وتأثير ذات دلالة معنوية بين القيادة الخادمة والقيم الروحية لمكان العمل.
نظام تقييم أداء العاملين وأثره على الأداء الوظيفي
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أثر استخدام أنظمة تقييم أداء العاملين على أدائهم الوظيفي للتعرف على مدى فاعليته في تحسين مستوى أدائهم الوظيفي، وقد أسقطت الدراسة على عينة من الموظفين الإداريين بجامعة أدرار، ومن أجل تحقيق ذلك تم وضع مجموعة من الإجابات المسبقة كفرضيات لهذه الدراسة التي صيغت في شكل استبيان؛ والذي تم توزيعه على 120 موظف إداري بجامعة أدرار، وبعد جمع الاستبيانات تم إفراغ إجابات أفرد العينة في برنامج (SPSS) وفق مقياس ليكرت الخماسي، وبعد اختبار فرضيات الدراسة تم الوقوف على مجموعة من النتائج تنص في مجملها على وجود علاقة أثر مباشرة وغير مباشرة على أداء الموظفين؛ تنتج عن نظام التقييم المتبع في ذلك بشكل سلبي وإيجابي، وأوصت الدراسة على ضرورة ربط معايير التقييم بشكل واقعي مع العملية المراد تحقيقها من أجل تحسين الأداء.
مستوى ضغوط العمل لدى القيادات الأكاديمية في جامعة تعز من وجهة نظرهم
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى ضغوط العمل لدى القيادات الأكاديمية بجامعة تعز من وجهة نظرهم، وتكونت عينة الدراسة من (28) فردا من عمداء ونواب الكليات ومديري المراكز، واعتمدت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، مستخدمة الاستبانة كأداة لجمع البيانات، وأظهرت نتائج الدراسة أن أفراد العينة يعانون من ضغوط العمل من وجهة نظرهم بمستوى متوسط، وأن محور طبيعة العمل كان أكثر المصادر مسببا لضغوط العمل واحتل المرتبة الأولى حسب استجابات عينة الدراسة بمستوى ضغط عال، بينما جاءت باقي المحاور بمستوى ضغط متوسط، حيث جاء بالمرتبة الثانية محور عبء العمل، وبالمرتبة الثالثة صراع الدور، وجاء بالمرتبة الرابعة محور بيئة العمل، بينما احتل محور جماعة العمل المرتبة الخامسة والأخيرة، كما أظهرت الدراسة أنه لا يوجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) في استجابات عينة الدراسة تعزى لمتغير الوظيفة على ضغوط العمل ككل، وعلى كل محور من محاور ضغوط العمل وأنه لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) في استجابات عينة الدراسة تعزى لمتغير سنوات الخبرة بالعمل الإداري على ضغوط العمل ككل، وعلى كل محور باستثناء محور عبء العمل لصالح أصحاب الخبرة المتوسطة (أكثر من 5 إلى 10 سنوات) على أصحاب الخبرة الطويلة (أكثر من 10 سنوات).
دور الثقافة التنظيمية في تفعيل تطبيق الإدارة الإلكترونية في ضوء رؤية المملكة 2030
هدفت الدراسة إلى معرفة مستوى الثقافة التنظيمية السائدة في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، ودرجة تطبيق الإدارة الإلكترونية بالجامعة، ودور الثقافة التنظيمية في تفعيل تطبيق الإدارة الإلكترونية في ضوء رؤية المملكة (٢٠٣٠) من وجهة نظر الموظفات الإداريات بالجامعة، ولتحقيق أهداف الدراسة تم اتباع خطوات المنهج الوصفي الارتباطي، وتكونت عينة الدراسة الفعلية من (٢٨٠) موظفة، بواقع (15,40 %) من المجتمع الأصلي للدراسة، ولقد توصلت الدراسة إلى أن مستوى الثقافة التنظيمية جاء أعلى من المتوسط بوزن نسبي (٧١,٦١ ٪)، كما تبين أن درجة تطبيق الإدارة الإلكترونية جاء مرتفعا وبلغ (75,654 %) في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، وأظهرت النتائج وجود أثر دال إحصائيا للثقافة التنظيمية في تفعيل تطبيق الإدارة الإلكترونية في ضوء رؤية المملكة (٢٠٣٠)، وتبين أنه لا توجد فروق بين متوسطات استجابات الموظفات الإداريات حول دور الثقافة التنظيمية في تفعيل تطبيق الإدارة الإلكترونية في ضوء رؤية المملكة (٢٠٣٠) بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن تعزى لمتغير المؤهل العلمي، لكن ظهرت فروق تعزى لمتغير سنوات الخدمة. وقد أوصت الدراسة بعقد ندوات وورش عمل حول سياسات المملكة العربية السعودية تجاه تطوير الإدارة الإلكترونية وأدواتها، ومدى ارتباط سياسات التطوير بثقافة المنظمات.